(رشفة عطر)
بقلم / أبولؤي حاتم العمراني
صفعت الأسى وحدي قهرت المجامعا
وأشرقت في فلك ،،المجرات، ساطعا
ومن ،،،نسمة ،،الأفراح،،، يشرق ثغرها
ورشفة، عطر،،،، كلما،،،،، زرت،، خافقا
فإني،، أرتجلت البوح وحدي ،بمفردي
رحلت،،،، بشعري،،،َ في سمائي معانقا
فكم ،،تاهت،، الأفكار في كهف،،،ليلتي
ولا زلت ،،،في،،، الاشعار نجما، وخارقا
تهيم، ،،،بي ،،، الأوتار،،،،،، لما ،،تناغمت
وأطرب ،،،،،قلبي،،،،، للمعلقات،،، عاشقا
أسابق ،،،،لو ،،،،أضمرت،،،،، كل،،،،مسابق
ولا،، يقهر،،،،،، الأفذاذ،،،،،، إلا،،،،،،مسابقا
إذا،،، ما، أستفذ ،،،،الشعر فيضا بخاطري
فليس،،،، ،بممنوع ،،،،وليس ،،،،له ،،لاحقا
ولكن ،،،،،،،برغم ،،،،،القحط ،،،، أنبع دافقا
ونبعي،،،،، ، فياض،،،،،،، بفيض له ،،،أبقى
سأشعل ،،،يوما،، كل،،، حرف،،،"، أغاظني
فإن،،، كنت مشنوقا ،،،،،فثأري هو الشنقا
سأعبر ،،،،يوما ،،،،،كل،،،،،،، جمر، ،،،أخافني
ويصبح ،،،،،محروقا ،،،،وقد كان ذا حرقا.
~~~~~~~~~~~~~~
. بقلمي /أبولؤي حاتم العمراني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق