الخميس، 16 مارس 2017
وتوقظني … بقلم / هناء مدكور
وتوقظني …
بقلم / هناء مدكور
ذبل الفراق ولم تزل قلوبنا بين القفص تشتاق
ولم ادرك باني ماذا اقول اذا جاء يوم يسألني
اما زلت اعشقه ام ذبلت الدمعات بالاحداق
انسيت من راحت انامله تلملم الليل علي جفني
من زرع كل حروف العشق علي صدري بنبرة الاشواق
وكيف انسي كؤوس ظللت اعتقها بولع لاشربها وتشربني
وبقايا من بقاياه باركاني رائحة صوته وحروف العناق
فهناك باطراف الزوايا اشيائه الصغري تؤرقني تعذبني
وكيف اكرهه من كنت اهرب منه اليه كأحجية الفراق
من نامت علي كفيي كفاه كأوتار،، لتكتبني وتعزفني
اقسمت اني غدا سوف اودعه ونقضته كبرق من براق
علي ضفافك نبتت حكايتي عصفورة صغري تغازلني
سأقول رفقا ان جاءيسألني قلبي الصغيرارهقته اشواق
فدموع صبري قصة اخري ارسلتها يوما لتعرفها وتعرفني
وأتيتك نازحا يكويني عشقا كخيوط الشمس تحرق الاوراق
…………
هناء مدكور،،،
بكل لحظة ... بقلم / عبدالكريم جاكوك
بكل لحظة ...
بقلم / عبدالكريم جاكوك
بكل لحظه اشتاقِ لك
قلت احكي ما تردني خايب...
هالعمر والراس شايب..
يوم فضلتك عن الحبايب
عادي لا تحكي وياي
دوم انت كنت شاكي...
باكي كنت بحضني ناسي...
عادي عني انت تغيب
كنت انا دوم أراضي...
بكل لحظه اشتاقِ لك.....
وزود حبي نادا لك...
وشلون احيا اني بلاك..
قاسي كنت بحياتي...
سبحان ربي الي سواك...
تقاسمني نومي وليلي
ظني كان انك حلالي
لبسا ابيض او فكراني....
حترجعلي انت تاني...
فاكر كنا احلا حبايب
تعاود بقولك تاني...
تعالا وارتمي بأحضاني
جنت اغلا حد لي...
في شي ينادي حبيبي..
تعالا وكون انت نصيبي..
كافي عذاب يالله راضيني..
صمتك دا يعاديني...
تعالي وبالطرحه لقيني.....
خاتم زفاف كافيني....
وكوني لي طول حياتي...
بكل لحظه اشتاقِ لك....
………………
عبدالكريم جاكوك
حد الجنون... بقلم / ايمان عبد الرشيد
حد الجنون...
بقلم / ايمان عبد الرشيد
حبيتي غريبة الأطوار
القلب صاف مثل نبع قريتي
معجونة من لهيب النار.
عرق الطفولة فيها دوما نابض
تأبى الكبر وإن جارت الاقدار
واذا اسندت عليها همومي
وجدتها سندي الوحيد
طوق النجاة اذا أطبقت
جند الرزايا علي
سلاسلا وحصار
حبيبتي ..تلك البريئة.
القلب فلاذ جريئة.
والضحكة اذا جهرت بها
اذابت الاطوار
فكيف اذن لمحسوبكم
ان يخفوا عنها حبها.
ويكتم الاسرار.
فاسمع يا بحر وتعلم
مني الهوى.
وبلغ به الأطيار.
حب سبى ذات عاشق.
أخبر به الأغيار.
احك لهم عن عاقل
زاد جنونه لما هوى
غريبة الاطوار
ارض كنعان … بقلم / هلال جلامنة
ارض كنعان …
بقلم / هلال جلامنة
قبةٌ صافحت وجه السماء
وطفلاً يعانق وجه الرحمن
يشغل باله حين يشتد البلاء
بتراتيل آياتٍ من الفرقان
يبحث عن لحظةٍ بها رجاء
لعله يتناسى احتلال المكان
على بابٍ موصودٍ يقف الأبناء
يردون عناق أبٍ أخذه النسيان
وطنٌ مزقه خلافً لأشلاء
وتركنا ذئباً يغرز بنا الأسنان
قممٌ شواهدها أصناماً صماء
كتجار رقيقٍ يبعون بلا أثمان
كلماتٌ نحارب بها زمن الرمضاء
بين شعبانٌ وهلال رمضان
زرعنا أملاً على جباه سمراء
حملت البنادق على مد الزمان
فلنا بين الأمم فخراً وهناء
حين زُرعنا في ارض كنعان
…………
هلال جلامنة
الزمان والزمن ... بقلم / مرواني ابوبكر
الزمان والزمن ...
بقلم / مرواني ابوبكر
~~~~~~~~
تشهد عني طاولات المقاهي .........
والسيجارة ضببت طول الانتظار
فاستنشقت مضرها فما قتلني..............
وانما قتلني وعدها حين اطال
وكل نادلا .نظر .استرحم لي ...........
ورتب على كتفي وحن واحتار
وانا كاليتيم .قلبا.حزينا لا ام لي ...........
وانما تبناني قلبها فكان غدار
واليوم فنجاني بالشرود تحكم بي ........
ولم احزاني وهوسهل الانكسار
وهي مستهترة وتسرد ما يعلثمني..........
وانا بالصبر .عظيما ومقدار
~~~~~~~~
مرواني ابوبكر مراد
يوم غلفته الشجون ... بقلم / محمد رشاد محمود
يوم غلفته الشجون ...
بقلم / محمد رشاد محمود
~~~~~~~~~
في يومٍ غلَّفَته الشجون ، من عام 2008 أهويتُ على جبين أمي اُقبِّلها ، وكانَت أنفاسُها تتسارَعُ ، وضيئَةَ المُحَيَّا ، وإن كربها النَّزع ، فما أعجَزَها عن أن تقول : "قبَّلَتك العافية ". وجال في ذهني شريطٌ للحياة في كنفها منذُ وعَيتُ أدرج في حبائها ، وتَضُمُّني إليها ، فتفك من واعِيَتي مُغلق الكلمات في مجلَّات الأطفال وتُقَرِّبُ إليَّ مواطِنَ الجمالِ في الرسوم والصُّوَر، حتى لقد رغَّبتني في القراءة قبل أن أفكَّ طلاسم الحروف وفَجَّرَت من أناملي قدرَةً صناعًا على الرسم في سنٍّ لا يلتفتُ فيها الصِّغار إلى دلائل الحروف ومعاني الرسوم ، وفاضَت روحُها الطاهِرَةُ بينَ يدَيَّ ، فذرَفتُ الدَّمعَ وتَهدَّجَت أنفاسي وهدَرتُ بأبيات - لعلها لا تَثقُلُ على صبر المُطالِع - كانَ منها :
(قُلتِها عِندَ الغروبِ) :
" قبَّـــلَتـْــــــكَ العافيـــــــَـــــة "
قُلتِــــها عنـــــــــدَ الغـــــروبِ
والــــرَّدى يَستَـــــلُّ مِن رَيَّــــا
كِ أصـــــداءَ الـــوَجيــــــــــبِ
دَعـــوَةٌ أرجــــــو بيُـمنـــَـــــــا
هَــــــــا مُجــافــاةَ الذنـــــــوبِ
جـــــازَ يَـــا أُمُّ اصطبــــــاري
لَـــوْعَةُ الوَجـــــدِ الصَّبيــــــبِ
والـــــذي أ خْفِــي مـن الأحْـــ
ــزانِ يُـــزكي من لهـــيـــــبي
يا رَواحًــا نـــَــــدَّ عَـــنْ سُحـْـ
ـــرَيَّ بالقَبــــْــــرِ الــــــرَّواحُ
غالَـــهُ المَـــوتُ ولـــــــوْ أبـــْ
ــقــاهُ لانـــْـــجابَ اللَّـــــــواحُ
أُمَّتــــــا يَــــا رَحمَــــةً في الأ
رضِ بَثَّـــــــتهــــا السَّمَـــــاءُ
لَيــــــــتَ لي مِنـها لَمــــــــامًا
بَـــــــعــدَ أن حـــمَّ القضــــاءُ
يا غياثي يَــــومَ يطمو الضِّـــ
ـيــــــقُ أيــْــــنَ المَهـــــــرَبُ
ضَاعَ مِن كَــــــفِّي قِيـــــــادي
ضـــاقَ مِنِّــــي المَـذهَـــــــبُ
والأمَــــانِــــــــــيُّ حُطــــــامٌ
بَــــــــــدَّدَتــهُ الـــلَّاعِجـــــاتُ
بِئْـسَـــــتِ الرَّوحـــــاتُ والأوْ
بــــاتُ فاتَتـــهــــا الحــــيـــاةُ
ورَواحــي مـَــــــــا رَواحــي
ضِلَّــــــــــةٌ لِلسَّــــــالِكيـــــنَـا
غِبـــطَةُ العَيْـــــــشِ سَـــرابٌ
مِن ظنـــــونِ الغابِـــــرينـــــا
لَيــــــــــتَ أنَّـــــــا مَعشَــــــرٌ
لَمْ نَـــــــكُنْ مِن أهلِهــــــــــــا
أو تفــادَينـــــــــا بهـَــــــــــــا
أنَّــــــــــةً مِنْ كَربِــــــــهـــــا
أُمَّتـــــــا أيْــــنَ اختِـلاجُ الـــ
ــخَفْضِ أيــْـــــــنَ الحـــــدَبُ
رَحمَــــةُ اللهِ لَـــــدَى الـــمَكــ
ــــــــــــــــــــــروبِ أُمٌّ وأبُ
عَبـــــــقَرِيُّ الكَـــــــونِ ساجٍ
لَيْــــــــــــتَهُ لَـــــــمْ يَنـــْــطِقِ
جِنَّــــةُ الأعْيُـــنِ فـي الأشــــ
ـــجَــــانِ فَــــقدُ الألَـــــــــــقِ
غَـــلَّــــفَ الكَـــــــونَ حِجـابٌ
مِـنْ غُــيـــــــومِ الــــدَّامِعـاتِ
وعَــــلا الــــــدَّوْحَ نَشِيــــــجٌ
مِـن رَنيــــــــــمِ الــغـــارِداتِ
وادْلَهَـــــــمَّ الأُفـقُ مَـرأى الــ
ــعَيْــــــنِ طَــيَّ اللَّـــــوْعَــــةِ
كُـــــلُّ مــا آنَــسُ مِنـــــهُ الــرَ
رَوْحَ أشْـجَــــى مُهْــــــجَـتِــي
فَــسُـــرَى النَّـــسْـــمِ زَحِيـــــرٌ
وسَنَـــا الــشَّمـسِ شُحــــوبُ
والضِّفــــافُ الـــخُضْرُ غَــشَّـا
هَــــــــــا ذُبُـــــولٌ وجُــدوبُ
والــعُــلالاتُ صَداهَـــــــــــــا
هَـــمْهَـــمَــــــــاتٌ وكُــــرُوبُ
ولُــهَــــــــــــاثٌ وزَفيــــــــــرٌ
ونُــــــــــوَاحٌ ونَـحــيــــــــــبُ
وَوِطَــاءُ البُــــــرْءِ في الـــدُّنــ
ــيــــــا جِــــرَاحٌ ونُـــــــدوبُ
وَيْـلَـــــتــا مِنْ حُــرْقَةٍ في الــ
ــقَلـــبِ يَـعْصِيــهَـــــــا فَمـي
زادُهَـــــــــــا ذَاتي وأضْــــلا
عِـي ومَسـْــراهـَـــــــــا دَمـي
بَعثَرَ اللَّـــــــيلُ مِـــن الــسُّلـــ
ــوَانِ مـــــا جَـنَّ الـصَّبَـــــاحُ
وحَصـادي مِنْ غِراسِ الــصَّـ
ــبْــــرِ ذَرَّتْـــــــهُ الـــــــرِّياحُ
ذِكريَـــــــاتٌ لَــمْ يَــعُـد لِـــي
مِنـــــكِ غَيــرُ الذِّكْـــــرَيَــاتِ
لَيْــــتَ مَـــا أفْضَى مِن الأيــ
ـــيـــَـــــامِ في ظِلِّــــــــكِ آتِ
كُنْــــــتُ فــي فَـيْئِكِ جَمَّ الـــ
ـــبِشْرِ مَـــــأمُــــولَ الـنَّــجَاةِ
بِتُّ مِــــنْ فَقْــدِكِ صفْـــرَ الرُ
رُوحِ مَكْـــــــــلومَ الشَّبَــــــاةِ
كُْــــنْتُ في نَبْـــضِكِ أستَجـْــ
ــلِي مِنَ الغَـــيِّ الهُـــــــــدَى
ذا بَـــــــقــائِــــي دُونَ أنْ أَرْ
خَــــى بِــمَـــــرْآكِ سُـــــدَى
كُنْـــتُ إمَّـــا صِحْـــتُ يا أُمـُ
مُ اسْتَنَــــــارَ الغَيْـــهَـــــــبُ
وانْحَنَى الخَفْـــضُ علَى الدُّنـ
ــيَـــــــا وَلانَ الـــمُــصْـعَـبُ
طَابَــــتِ الأحْـــرُفُ بَثَّــــتـــ
ــهَـــــــا شِفَــــاهٌ ولَهَـــــــــاةُ
رُقْيَــــــةُ الأحْـزَان خَلَّــــتـْــ
ـــهـَــا لَـدَى الـصَّدرِ الشَّكــاةُ
يـَـــا نَجَـاءَ الـرُّوحِ في الغَمـ
ـــمَاءِ غَشَّاهـــــــــا الـوُجومُ
هَـشَّــــمَ الـقـارِبَ والـمِــجْــ
ـــدَافَ مَــــوْجَـــــاتٌ غَشومُ
أيــــــنَ منِّـي مَنْــطِقٌ كَالسِــ
ـــسِحْرِ فــي الجُلَّــــى جَهـيرُ
وجَبـِــيــــــــــنٌ ألــمَـــــعِـيٌّ
إِذْ نَبَــــــــا الأَيــــــدُ نَصِيـــرُ
وَسِمَــــــــاتٌ نَيـــِّـــــــــراتٌ
وابْتِــسامَــــــــــاتٌ عِــــذابُ
وسَجِيــَّـــــــاتٌ علَى الإمْــــ
ـــلاقِ في العُسرَى رِحـــابُ
ومُحَيًّا - دَعْ وميــــضَ الشَــ
ـشَمـسِ - مِنْـــــــهُ البَـــــلَــجُ
مَــــا عَـصَى المـــــــأزَمُ إلَّا
جَــــــاءَ مِنــْـــــــهُ المَخْــرَجُ
لَيْـــــتَ شِعـري ما الَّــذي أَوْ
غَـــرَ بـالصَّــقْرِ الهَـــــــــزَارُ
أو تُــرَى مَــــا يَبْـتَـــغِي مِـنْ
ضَحـــــوَةِ الشَّمـــسِ القَتَــــارُ
والـــفَــرَاشاتُ علَــى الأغـْـــ
ـــصَانِ مَـــــــا أوجَفَهَـــــــــا
والزُّهُـــــورُ النُّجْلُ في الأكْــ
ـــمَــــامِ مَــــــــــا نَدَّفَهَــــــــا
أَيــْــــــنَ منْ عَيْنَيَّ دَفْقُ النُـــ
ـــنُـــــــورِ أَيـــْــــــــنَ الأَرَجُ
مَـــــا علَى نَاشِيـــــهِ مِنْ جَـوْ
حِ الأسَــــــــى مُعْتَـــــــــلَــجُ
ضَيْعَتَــــــا مَـا جَنَّــتِ الأَحْـــ
ــــلامُ أَمْــسَــــــى بَــــــــــدَدَا
ضِقْتُ بِـــالشِّـــقْــوَةِ والأَشْــــ
ـــجَانِ والجُلَّـــــــى يَــــــــــدا
كُــــــــلُّ مَـــــا يبْعَثُ بِالغِبْـــ
ــطَةِ في النَّــفـــسِ اسْتَـحــالا
وَصْلُـــهُ أغْضَى علَى الجَفـْــ
ــــــــوِ وآضَ الـــــــــرِّيُّ آلا
أُمَّتَـــــــــا لا أَقـرَبُ السَّــــــر
راءَ مَــــــــــــا أَشْجَيْتــِـــــنِي
آيَـــــةُ السَّيْـبِ لَـــدَى المَحْـــ
ــرُومِ فَقْـــــــــدُ المُحْسِـــــــنِ
هَــلْ تُــرَى أَشْتَفُّ عِنْــدَ النَــ
ــنَـبْعِ نَـــــفْـحَ الــــزَّهَـــــــــرِ
أَو تُـــرَى أَسْمَــعُ في الأسْـــ
ـــحارِ هَـــــمْـسَ الشَّـــــــجَرِ
وأعِــي وَمْــــضَ العَشِيَّــــــا
تِ وسَــــــجْـــوَ الـمَغْـــــرِبِ
واخْتِـلاجاتِ السَّنَـــا في النَـ
ــنَجْـمِ بَيْــــــنَ الغَيــــْــــهَـبِ
والـرَّوابي الخُضْرُ رَيَّــا الـدَّوْ
حِ هَــــــــــلْ أَجْتَــــــــالُهَــــا
بِالنَّـــــدَى مُخْضَلَّــــة الأكْـــ
ـــنــافِ مُدْهَـــــــا مَّــا تُهَـــا
ربِّـــي أسْكِنْــهـا ضِفَافَ الــ
ــخُلـــــــدِ إنَّــــــا مُؤمِنُــــونَا
فَازَ أَهـــــلُ البِــــرِّ بـِــالعُقْـــ
ــــبَـى وأَكْــــــدَى المُبْـطِلونا
أَشْرَفَ النُّــــورُ علَى النُّـــــو
رِ وهَـــــــشَّ الكَــــــــــــوْثَرُ
وَهَـــــفَا الـــرُّوحُ مِنَ الصَّلــ
ـــصَالِ وَهْــــــــوَ الجَوْهَـــرُ
~~~~~~~
(محمد رشاد محمود)
أخريات … بقلم / فيصل المسعودي
أخريات …
بقلم / فيصل المسعودي
----------
غاري حبيبتي
لم لا تغاري
أتعلمين
هو عز الطلب
لو كان قلبك يستعر
ناراً
فما عليً الا أن أدعي
الغضب
ولسان حالي يقول
ذوقي قليلا مما كنت
أعاني
كنت دائماً انت السبب
في داخلي أضحك
لأسترضيك
أنحني
لأقبل يديك
أستقم
لأخرى على الجبين
أميل قليلا
لأخريات على شفتيك
تمنعك لن يثنيني
لن أتركك حتى أرضيك
أنا المتيم
مرات . . ومرات
بالخيال استدعيك
إستمعي لنبض قلبي
ينظم الشعر والنثر
فقط للتغزل فيك
……………………………
بقلمي
فيصل عبد منصور المسعودي
زلة لسان … بقلم / فراحتية رشيد
زلة لسان …
بقلم / فراحتية رشيد
زلة لسان أفقدتني أمور
فماذا عساي أفعل وجناحي مكسور
إن صنت لساني لكنت مستور
وإن أطلقت له العنان كنت مضرور
اللوم والعتب أضحى علينا يدور
وما حيلتي وجناحي مبتور
الأخلاق والأدب تزرع بذور
وتبقى ترافقنا في كل الأمور
التربية من أولياء الأمور
ومن لا ولي لي تاه في الشرور
الدنيا فانية والعمر يدور
فتعلم الحكمة تعش مسرور
~~~~~~~~~~~~~
شاعر العرب المتميز.فراحتية رشيد
(((( مين يشتري قلب )))) بقلم / فهد الصويغ
(((( مين يشتري قلب ))))
بقلم / فهد الصويغ
مين يقدر يشتري قلب
عمره ما يوم خان
لا فكر يبيع حب
ولا حس مره بأمان
رغم حنيته و حنانه
و الغدر اللي شافه
عاش دنيته و زمانه
محتاج مرة إنصافه
مين يقدر يشتريه
يملكه و يراعيه
يحسسه بوجوده
ولا يقساش عليه
مين يقدر يسعده
ويدوقه طعم الحنان
مين يقدر يوعده
ولا ينسى اللي كان
ينسيه ظلم أحبابه
والألم و الذكريات
يرجع إليه شبابه
يعيشه الحب حكايات
مين يقدر يشتري قلبي
ويرجعه للدنيآ تاني
لا يداري ولا يخبي
حب حقيقي مش أناني
ينسيه الغدر وايامه
وسجن العذاب و ألامه
يقدر معاني الحب
ويبقى هو أمانه
……………
صائغ القوافي الشاعر
فهد بن عبدالله الصويغ
16-3-2017
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)