شاعر الاول

الأحد، 16 أبريل 2017

(جاَّناَّ) الربيع هنُونِى(بشم ألنسيم)/ بقلمي/ الخال عصمت البيلي


(جاَّناَّ) الربيع هنُونِى(بشم ألنسيم)
-------------------------------
ياَّااااالَهْ
عشااان
ألْرَبييعْ
*
ألجمِيلْ
ألبدِييعْ
*
ياَّ رَبْ
دَّايماَّ علَّى ألْجَمِيعْ
*
نِضْرَبْ فِى ألْهَوَّا صَواَّاارِيخْ
ونِعْزِمْ أهْلْ عَطاَّرِدْ والْمَرِيخْ
*
ونغَدِييهُمْ بُكرَهْ رنْجَهْ وفسِيخْ
أوْ سمكْ بكَلاَّهْ ببطااااااارِيخْ
*
ويْحَلُوا
ببَطِيخْ
*
وأشْهَدْ وسَجلْ ياَّ تاَّااارِيخْ
------------------------------
كل عيد ربيع وانتم والورد فى اديكم
 مع تحياتى -- الخال عصمت البيلي

احبك / بقلمي/ نور عساس


احبك
فقلبى مثل النار
مشتعل ملتهب
دائم الشرار
لا يقدر على بعدك فى ليل او نهار
فلاتتركنى وحدى فريسه الانتظار
ولا تغار على غيرة الحاكم الجبار
فما عشقت غيرك
يا صاحب القرار
ولا تجعل قلبى بغضبة
يحرقك بهذا الشرار
الا ترى قلبى مستعرا بالنار
لا يقترب منه الا من كان لديه
حب يحتمل الاكتواء بالنار
فليس هناك غيرك
له قلب لا يهاب الاحتراق بالنار
لهذا احبك
يا صاحب قلبى وشاغل عقلى
 ويا صاحب القــــــــــــــــــــــرار

حينما ابحر في عينيك / بقلمي/ طلال الشمري



حينما ابحر في عينيك
او.. احدق في شفتيك
تنتابي… 
نوبة هذيان 
ارى في عينيك مدن
كبرى
وعواصم مضئيةوبلدان
اخوض في شفتيك
حروب وحروب
مثل هرقلا 
واغزوا ارض الرومان
وابحر تحت خلخاك
واغزوا تضاريس في 
بقاعك 
فوق عاصمتك 
واقود معارك كبرى
فوق الشفتان
اسافر في بحر عينيك
لجز الكناري لفوكلاند
واطرق جز البلقان
واعبر في محيط 
خصرك
بحور شتى وخلجان 
وخلجان
ارى الموت في عينيك
يأخذني 
يسكبني في كؤس
الادمان
واعود بعينيك
واعودبشفتيك
اكبر سلطان ..
اراقص خصرك مرار
ومرار
ياأجمل كل النسوان
طلال الشمري
العراقق16.4.2017

ارحم ذلتي / بقلمي / طارق عطية

ارحم ذلتي
ياقلبُ ما بكَ تَحْتَسي
كأسَ النّبيذِ
بلوعَةِ المشتاقِ
ألستَ تَعلمُ أنّني
أنساهُ يومي فإنّني
بَرأتُ منْ أشواقي
باللهِ ارحَمْ ذلَتي
يَكفيني أنّي بدنْيتي
أحيا بقلبٍ عاقّ
فمنْ ذا الذي بالعَينِ
 
يُبصرُ بلا أحداقِ.

بقلمي....طارق عطية

وقد يطول / بقلمي/ عبد القادر ملياني


وقد يطول 
فيك الحديث 
بالعشق
ساعات و ساعات...
ولا يكتفي الشعر
به آلاف....
الابيات و الابيات
كل المعلقات
ويطوي الفؤاد 
في البخث عنك
شوقا ...
الاف الاميال و الاميال
وحين شروق كل شمس
بغدو و اياب...
وتوديع بغروب
لن تكتمل فيك بالعمر
كباقي...
 قصص الحب

أخجل من مرآتى / للشاعر/ عماد زايد


أخجل من مرآتى
**************
للشاعر : عماد زايد
***************
أهدل خصلات شعرى
على كتفى
ترانى المرآه
أنا أستحى
والمرآه ترى خصلاتى
وشعرى كأنه ينزوى
كيف لى أن أرى مرآتى ؟
وأرى البريق
يحتويه شعرى
أخجل من جمالى
من النور المنبعث من ذاتى
من شبابى
أخجل من الكحل فى عينى
والتور فى خدى
ومرمر شفتاى
أخجل من فستانى
الذى إحتوى بكيانى
إحتضنى
يلامسنى
كأنه يريد القبلة منى
أخجل من مرآتى
أن تحكى يوما عنى
وتفضح خلوتى وجمالى
وما حكيت لها أسرارى
لكنها ترانى
وأبعد عنها
أخفى شعرى
سريعا خلف سترى
فتبتسم وتحكى عنى
تحكى عن فستانى
والورد بجنانى
ومبسم من حرير
بشهد الرضاب يسيل
أطأطىء رأسى
لأننى خجلى
***************
(من ديوان : دمعة مايه )

للشاعر :عماد زايد

كفاكى خداع / بقلمى / مصطفى محمد حفنى

كفاكى خداع
كفاكى الأن زيفا كفاكى الأن خداع
آن الأوان أن ينتهى حان وقت الضياع
هذا هو سبيلك هذا هو قناع
هذا هو طريقك هذا هو طباع
ليس الحب كلمة تشترى وتباع
الحب رمزا للأمل الحب بسمة وشراع
حان الستار أن ينسدل وينكشف الوجه عن القناع
سأروى كل ماحدث من البداية إلى الضياع
من بسمة عابرة إلى لحظة الوداع
كنت كلما أرها قلبى يخفق فرحا بين الأضلاع
وها أنا الأن أراها وتنهال عليا بنظرات تشبه نظرة الوداع
فتركتنى وحيدا منهك الجسد يشتكى الأوجاع
تركتنى ذليلا هزيلا ماضى إلى الضياع
تركتنى أسأل هل أن الحب والأمانى سهل أن تباع؟!
ءأنت أحببتينى؟ أم كان الحب مجرد قناع؟!
ءكان حب ؟! أم كان ألم بين الأضلاع؟!
كانت لى حد وفاصل لأى صراع
كانت لحياتى حصن وسلاح الدفاع
كانت لى لحن منتظم الإيقاع
كانت لى بسمة وللأمل شعاع
 
كانت لى حب وبلسم يشفى الأوجاع

بقلمى / مصطفى محمد حفنى

.... حرية الوعي..../ بقلمي / مصباح عبدالله.



.... حرية الوعي....
الذي افكاره مثل اشعة الصباح الدافئة
تنفذ بنعومة بالغة الى قلب الاشياء الباردة
فتحرر في الطبيعة طاقة الجمال الكامنة
تصبح المادة الكثيفة اكثر شفافية
وينصهر الوجود في وحدة كلية 
الذي افكاره اجنحة من انوار روحية
تدهش الوجود المنغلق بقدسية الحرية
يمنح الوعي الاشياء حقيقتها ا لزمنية
ويعيد لكل الموجودات لغتها المنسية
يبدو الكون كهفا معتما للارواح السجينة
ويبدو الليل للعيون المغمضة بلا نهاية
وحده الوعي ينشر انواره لتشرق الحقيقة
ويبدع الجمال ليحتفظ الوجود بالقداسة
الذي افكاره لا يشكلها ابدا منطق هذه الحواس
يتجاوز رغبات الجسد و قطعية اللغة بالمجاز
تمنح السماء للوعي حريته اللامتناهية
فينجو للابد بالخيال من كهف المادية
ويبدع نوره من الاحلام في الليالي الحالكة
تجبرنا جاذبية المادة على السقوط ثانية
ويسمو بنا الوعي الى جنة النور الخالدة
الذي افكاره مثل اشعة الصباح الدافئة
يعير الوجو نوره ليغذو اكثر انسانية
تتكلم الازهار بالوانها الزاهية ورائحتها الزكية
وتتكلم البحار بهدير امواجها و زرقتها الصافية
وتصدح العصافير حرة في قمم الاشجار العالية
و ترسم الرياح في قلب الاحجار ثورتها العاتية
هكذا يوقظ الوعي روح الطبيعة النائمة
لتخلده بطاقة الجمال و الانوار الكامنة.
 بقلمي مصباح عبدالله.

اتدللي واتدلعي / بقلمي/ ياسر مهدي عمرو


اتدللي واتدلعي
واتعايقي وميلي
علي رنت خلالك
بتكون مواويلي
اتدلعي واشغلي
بالي وجيلي
مشتاق لحبك
لما قلبك يناديلي
اتدلعي واتبغددي
وبايدك شيلي
مافي حد يحبك
حتي بمثيلي
من شوقك ليا
اوعديني هتجيلي
علي دقت قلبي
بقلبك غنيلي
اتعايقي بجمالك
وبعينك بصيلي
وبحد روموشك
الجارحه اشكيلي
فارش قلبي بساط
اسمعي منه احكيلي
اتمايلي وبقلبك خطيلي
ولحد عندي بشوقك تعاليلي
وبورد خدودك
قيدي بشوقك اناديلي
بإيد مين غيرك
الحب يسقيلي
قربي مني دا ف صمتك
بسمع دقاتك تغنيلي
وكل حرف من شعرك
بتكون نوته ف مواويلي
اتدلعي واتبغددي
وتعالي وحليلي
د مرار البعد عنك
 
شاكيه ب منديلي
اتدللي واتعايقي واتمايلي وجيلي
 
مشتاق لعيونك الحلوه تحكيلي

ياسر مهدي عمرو

دموعٌ وانكسار/ الشاعر / إبراهيم فاضل



دموعٌ وانكسار
الشاعر / إبراهيم فاضل 
================================
يا ريحُ رفقاً بالفؤاد
من فرطِ ما يلقاهُ
دعيهِ يهداُ أو يستقِر
العينُ أرَّقَها السُهاد
والقلبُ يبحثُ عن مستقر
تسيلُ دموعُ الطلِّ فوق خدودها
رقيقةً عذبُ رحيقُها
ماذا أصابَ العُشبَ في شفقِ الحصار؟
ماذا سيبقى ؟
لا الليلُ ليلي
ولا الظِلُّ ظلي
ولا النهار
أسيرُ وفي القلبِ دموعٌ وانكسار
كلما حاولتُ أنْ أختارَ موتي واقفاً
جادلتني الريحُ والإعصار
أرتمي كالطفلِ في حُضنِ الظنون
وأنامُ تحتَ نيرانِ الحصون
والعينُ تخفي سرها في رَحِمِ الجفون
لعلَّ سديمَ الحُلمِ يشرقُ من منابعي
وأغسلُ مرآتي برائحةِ الفُل 
أقفُ على هامةِ الجُرحِ الذي
تلبدَ في جسدِ الصباح
والفراغُ يُخاطبُ صخرته
وخاصرةُ الريحِ تحملني بألفِ اتجاه
والظلامُ المُعتقُ يسيرُ في مجراه
في برِّ موتٍ فسيح
والطيورُ كان لها سرُها
ومنفى على بُعدِ متر
هذا هو وجهُ الشجنِ الجميل
والليلُ لا يزالُ بكاملِ بأسهِ
رابضاً عند أقدامِنا
والشارعُ نجومٌ شاردة
والكلابُ تنبح
والأشباحُ تمشي
كي تفرَ من الجحيم
ما الذي يحدثُ عندما يُصبحُ الجسدُ خامداً ؟
ما الذي سيبقى مما هو منَّا متماسكاً ؟
هذا دعاءٌ من فيضِ قلبي
يا فراشاتٌ حائرة
خابتْ الدُنيا وخبنا
والبساتينُ تَعَرتْ
والنجومُ قد تَدَلتْ
وغنتْ في عروقي أمنيات
أرتوي منها وأبكي
==================================
بقلمي / إبراهيم فاضل
قصيدة النثر
 ==================================