غبنا
غبنا عن الحياة كأنما قتلنا
توقف الفكر حائر حتى أستيقظنا
لم نعد مثل ذي قبل كما ولدنا
ففي أكاذيبهم أقحمنا وفي الحكم ترددنا
فحبل الله باق وبه للسراط وجدنا
سطورنا باقية مع أن الله لم يخلدنا
مهما عابوا فينا لله وحدنا
يا شعوب العرب أفيقوا فلنا الحزن أدمينا
قطوف الشام أبيحت في المغرب فسكتنا
والمناذرة رحلوا عن بغداد وقتلوا في ليبيا حتى هلكنا
بقلم محمد أحمد غالب حمدي
غبنا عن الحياة كأنما قتلنا
توقف الفكر حائر حتى أستيقظنا
لم نعد مثل ذي قبل كما ولدنا
ففي أكاذيبهم أقحمنا وفي الحكم ترددنا
فحبل الله باق وبه للسراط وجدنا
سطورنا باقية مع أن الله لم يخلدنا
مهما عابوا فينا لله وحدنا
يا شعوب العرب أفيقوا فلنا الحزن أدمينا
قطوف الشام أبيحت في المغرب فسكتنا
والمناذرة رحلوا عن بغداد وقتلوا في ليبيا حتى هلكنا
بقلم محمد أحمد غالب حمدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق