***تبتعد عني الحياه****
أين ذًهبت أنفاسي ....
توقَف القَلبُ وحَارَ الأطِبَاء
أين الحُب الصًادِق ...
هل مَر فِي أرضِ جَردَاء
أين ضِحكي ومرحي ....
هل صار نحيب وبكاء
اين ورُودِي وأزهَارِي ....
هل صَارت أغصان بِالعَراء
اين أحلامي وأمالي ....
هل أصبحت غيُومً بِالهواء
اين النُور بِحَيَاتِي .....
هل خَفَت وجعل حياتِي ظَلمَاء
نجومًا شَاركَتني حيَاتِي ....
الأن ضَاعَ وُجودِها بِالسمَاء
وقَمرًا يُنِير طَريقي ....
هو الأن كَمَا التِبرُ فِي الرَمضَاء
وشمسٌ تُعطِينِي الدِفء ....
صَارت لَهيبا تُحرِق الصَحرَاء
ايا قلبًا مَلكَ فؤادِي ....
لا تُغَادِر وعُد إني بِدُونَك كالبُلهَاء
إني أُحِبِك وأعلمِي إنِي قَتِيلاً ...
إن لَم تَكُونِي بِي مِن الرُحَمَاء
فعُد ليِ حَبِيبِي وضمني لصَدرك ....
وأفعل بِحَيَاتِي وعُمرِي ما تشاء
أين ذًهبت أنفاسي ....
توقَف القَلبُ وحَارَ الأطِبَاء
أين الحُب الصًادِق ...
هل مَر فِي أرضِ جَردَاء
أين ضِحكي ومرحي ....
هل صار نحيب وبكاء
اين ورُودِي وأزهَارِي ....
هل صَارت أغصان بِالعَراء
اين أحلامي وأمالي ....
هل أصبحت غيُومً بِالهواء
اين النُور بِحَيَاتِي .....
هل خَفَت وجعل حياتِي ظَلمَاء
نجومًا شَاركَتني حيَاتِي ....
الأن ضَاعَ وُجودِها بِالسمَاء
وقَمرًا يُنِير طَريقي ....
هو الأن كَمَا التِبرُ فِي الرَمضَاء
وشمسٌ تُعطِينِي الدِفء ....
صَارت لَهيبا تُحرِق الصَحرَاء
ايا قلبًا مَلكَ فؤادِي ....
لا تُغَادِر وعُد إني بِدُونَك كالبُلهَاء
إني أُحِبِك وأعلمِي إنِي قَتِيلاً ...
إن لَم تَكُونِي بِي مِن الرُحَمَاء
فعُد ليِ حَبِيبِي وضمني لصَدرك ....
وأفعل بِحَيَاتِي وعُمرِي ما تشاء
بقلمي ...... اشرف ابراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق