يأس وكبرياء
ألقيتُ في جبِّ الهوى
أحلامي
صارعتُ نفسي فصارَعَتْ أيّامي
صارعتُ نفسي فصارَعَتْ أيّامي
ما عدتُّ أحلمُ
بالحقيقةِ ذاتِها
بلْ عادَ حُلُمي قاصراً اوْهامي
بلْ عادَ حُلُمي قاصراً اوْهامي
ارجأتُ أحلامَ
النّفوسِ وَغَيِّها
وَصنعتُ من لَبِنِ الجوى أصنامي
وَصنعتُ من لَبِنِ الجوى أصنامي
حَظيَتْ ضُلوعي منْ
جراءِ انينِها
وكأنَّ لحنَ الحزنِ مُلهماً أنغامي
وكأنَّ لحنَ الحزنِ مُلهماً أنغامي
عَشِقْتُ وهمَ الآمالِ
بلْ أدمَنْتُها
ريح ٌتولّدُ يأساً فاقداً إلهامي
ريح ٌتولّدُ يأساً فاقداً إلهامي
أيا زمانَ العشقِ
أغلقْ بابَها
فسماءُ منْ يحظى الخلودَ مَقامي .
فسماءُ منْ يحظى الخلودَ مَقامي .
بقلمي.....طارق عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق