يَالُلِي جَمَالُكِ
فتَنَي
يَالُلِي جَمَالُكِ
فتَنَي
وَفِي لَحْظَةِ خَدّ عَقْلِيّ مِنِّي
خَلَّانِي شَارِدٌ بِغنًى
لعَيِّنِيكِ أَحْلَى الأَغَانِي
وَفِي لَحْظَةِ خَدّ عَقْلِيّ مِنِّي
خَلَّانِي شَارِدٌ بِغنًى
لعَيِّنِيكِ أَحْلَى الأَغَانِي
يَا عُيُونُ سُودَة
وَكَحِيلَة
وَالشَّعْر لَوْنٌ اللَّيَالِيَ
لَوْ مِلْتُي عَلَى صَدْرَيْ مِيلِهِ
مَا عَرَفش إِيه بيجرالي
وَالشَّعْر لَوْنٌ اللَّيَالِيَ
لَوْ مِلْتُي عَلَى صَدْرَيْ مِيلِهِ
مَا عَرَفش إِيه بيجرالي
يَالُلِي أَنْتِ فِي
الحُسْنِ أيه
سَبِّحَانِّ مِنْ خَلْق وَصُوّر
جَمَالُكَ مَا بَيْنَ الصَّبَايَا
كَالبَدْرِ وَاللهِ مُنَوَّرٌ
سَبِّحَانِّ مِنْ خَلْق وَصُوّر
جَمَالُكَ مَا بَيْنَ الصَّبَايَا
كَالبَدْرِ وَاللهِ مُنَوَّرٌ
أُهْدِيكِ أَجْمَلُ
كَلَامِيٌّ
وَأُتَمَنَّى مَا كُنشَّ وَاهِمٌ
يَا حُبُّ عُمْرِي يَا غَالِي
وَالمَوْلَى شَاهِدٌ وَعَالِمٌ
وَأُتَمَنَّى مَا كُنشَّ وَاهِمٌ
يَا حُبُّ عُمْرِي يَا غَالِي
وَالمَوْلَى شَاهِدٌ وَعَالِمٌ
بقلمي/ عبيد رياض محمد
13/2/2017
13/2/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق