لا رأي لمن لا يُطاع:
فلا رأيَ يوماً لِمَنْ
لا يُطاع
ولا شيءَ يبقى على
حالِهِ
فإنْ أنتَ عاشرتَ أهلَ
العقول
عذرتَ الصديق َ على
قالهِ
أتاني عِتابٌ لشخصٍ
حبيب
مليءٌ بعذلٍ،ولوم بهِ
يعاتبني في أمورٍ
صِغار
كأنّي صحيحٌ على رأيهِ
حسينٌ مريضٌ أيا ذا
الصّديق
وجاء الكتابُ على
عُذرهِ
وما عادَ فينا جِلادُ
الشّباب
فرِفقاً بقلبيَ، رفقاً
بِه
إذا أنتَ لم تذكُرِ
الماضيات
فلا خيرَ فيكمْ، كلامي
عِهِ ِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق