لا لعينك
آمنْتُ أنّ القلبَ
ينقُصهُ الدليلْ
والقلبُ لا معنى لديْهِ لمستَحيلْ
والقلبُ لا معنى لديْهِ لمستَحيلْ
هلْ أستطيعُ قراءةٌ
منْ عينها
أمْ أنّي أبحثُ للقراءةِ عنْ بديلْ
أمْ أنّي أبحثُ للقراءةِ عنْ بديلْ
فالزيفُ منْ عينٍ
يحيطُ بسرّها
لاخيرَ فيها في الإحاطةِ أو سَبيلْ
لاخيرَ فيها في الإحاطةِ أو سَبيلْ
هلْ يستسيغُ القلبُ
قطرةَ دمعِها
أمْ أنّ دمعَ الحزنِ موقوتُ الرّحيلْ
أمْ أنّ دمعَ الحزنِ موقوتُ الرّحيلْ
نبّيء فؤادَكَ إنْ
غزلتَ بجَفْنها
ثوباً سَتنْعمُ في هواها ألفَ ميلْ
ثوباً سَتنْعمُ في هواها ألفَ ميلْ
الحزنُ كُلّ الحزنِ في
أرجائِها
ترى دموعَ الإفْكِ كاذبةً تسيلْ
ترى دموعَ الإفْكِ كاذبةً تسيلْ
يا قلبُ أحسنْ في
اختياركَ قلْبها
فالقلبُ نحوَ القلبِ عاطفةً تميلْ
فالقلبُ نحوَ القلبِ عاطفةً تميلْ
هلّا سئمَتْ عيناك
النّظرَ لِحسْنِها
فابحثْ لقلبكَ في قلوبٍ عنْ خليلْ .
فابحثْ لقلبكَ في قلوبٍ عنْ خليلْ .
بقلمي....طارق عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق