شدت دموعي الـرحال
تريد بكائيا
شوقا لسيدي خير من سكن العاليا
ضرغام غادر العرين لغير رجعة
و إحتل الفؤاد حبا من كل النواحيا
و إن كل من في الكون بكاه بدمعة
و إن تجري عـبرات الناس سواقيا
و لو تفتت قلوب الخلائق بالقـطعة
ما وفوا حق من يسكن عمق فؤاديا
كيف و أراه في كل شموخ و رفعة
نجما ما أفـل يلـمع في السماء عاليا
أضاء كهوف قومه بسراج و شمعة
الشمعة عـلوم و السراج رقي مناديا
أدار الظهر و تـرك خير كـل سمعة
آمرا بالمعروف سيدي للـمنكر ناهيا
قـائدي ما ستـر الحكـم يوما بـبـدعـة
أبا للفقير كان يريد للوضيع عـواليـا
تساوت في عينه الرعية فجاد بوسعة
العلم للكـل شرعا و بالمجان التـداويا
هـل فـيـكم من دفع حيـنها ثمن جرعة
أ طاغـية كان ألا فـردوا عـلى سؤالـيا
شوقا لسيدي خير من سكن العاليا
ضرغام غادر العرين لغير رجعة
و إحتل الفؤاد حبا من كل النواحيا
و إن كل من في الكون بكاه بدمعة
و إن تجري عـبرات الناس سواقيا
و لو تفتت قلوب الخلائق بالقـطعة
ما وفوا حق من يسكن عمق فؤاديا
كيف و أراه في كل شموخ و رفعة
نجما ما أفـل يلـمع في السماء عاليا
أضاء كهوف قومه بسراج و شمعة
الشمعة عـلوم و السراج رقي مناديا
أدار الظهر و تـرك خير كـل سمعة
آمرا بالمعروف سيدي للـمنكر ناهيا
قـائدي ما ستـر الحكـم يوما بـبـدعـة
أبا للفقير كان يريد للوضيع عـواليـا
تساوت في عينه الرعية فجاد بوسعة
العلم للكـل شرعا و بالمجان التـداويا
هـل فـيـكم من دفع حيـنها ثمن جرعة
أ طاغـية كان ألا فـردوا عـلى سؤالـيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق