أشعر بأن داخلي معتم.....
يشبه كحل العين.....
فكيف السبيل للوصول....
لتلك القطرة المسماة....
بالفرح....
التي تروي ظمأ الفؤاد.....
وتسكن الروح....
لم أصبح كل شيء.....
وكأن الربيع هجره.....
دون رجعة....
هل هناك وعد تعطيني إياه....
أيتها النجوم....
أن تأتيني بالأمنيات....
وأنا أنظر إليها بدهشة....
الإحتضار....
هل أنني سأرى الأحلام....
وتكون حقيقة....
فلقد تعبت منها...
ومن ترقب المجهول....
والخوف يأكل أجزائي....
وأنا أنظر إليه بإستسلام....
دون حراك.... مني
فقد مات كل شيء بداخلي....
كل شيء.....
......همسات كاتبه.....
يشبه كحل العين.....
فكيف السبيل للوصول....
لتلك القطرة المسماة....
بالفرح....
التي تروي ظمأ الفؤاد.....
وتسكن الروح....
لم أصبح كل شيء.....
وكأن الربيع هجره.....
دون رجعة....
هل هناك وعد تعطيني إياه....
أيتها النجوم....
أن تأتيني بالأمنيات....
وأنا أنظر إليها بدهشة....
الإحتضار....
هل أنني سأرى الأحلام....
وتكون حقيقة....
فلقد تعبت منها...
ومن ترقب المجهول....
والخوف يأكل أجزائي....
وأنا أنظر إليه بإستسلام....
دون حراك.... مني
فقد مات كل شيء بداخلي....
كل شيء.....
......همسات كاتبه.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق