** ربَّـــــاه**
إنّ وادٍ غيرَ ذي زرعٍ ، تَرَكَ فيهِ ابراهيم أهلهُ يَوماً ،
إنّ وادٍ غيرَ ذي زرعٍ ، تَرَكَ فيهِ ابراهيم أهلهُ يَوماً ،
قد باتَ يَنبُتُ فينا شَوقاً وحَنينا
فالأفئدةُ تَهوي إليه
، وتَزورُ رِحابَ طُهرِهِ بُكرَةً وعَشِيّا ،
وتطوفُ حولَهْ بأشواقِها وحنينِها
فــيـاربَّ هــذا
الــطُّـهـرِ بَــلِّـغـنـا إيَّـاه ،
ويـاربَّ هـذا الــبــيت لا تـحـرمـنـا
لُــقــيـاه…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق