كيف آتيك وريح حضوري
يبتعد عنك قدر الارض والسموات
دعوتك في خلوتي أيازليختي في ليلي البهيم وحيدا أتبادل أنا
والضياع نخب الحسرات..
لكم صرخت بأعلى صمتي حين هاج كأس الشوق
على طاولات الفراغ حين غيابك بقيت أرمم النفس
منذ رحيلك من النكسات..
هذا الكرسي الفارغ منذ فقدتك نبتت عليه فطر من حنين
وغرفتي القاتمة صدأت بها كل أشيائي حتى مرآتي أصيبت
بمتلازمة الانكسارات..
دعوتك في خلوتي أيازليختي في ليلي البهيم وحيدا أتبادل أنا
والضياع نخب الحسرات..
لكم صرخت بأعلى صمتي حين هاج كأس الشوق
على طاولات الفراغ حين غيابك بقيت أرمم النفس
منذ رحيلك من النكسات..
هذا الكرسي الفارغ منذ فقدتك نبتت عليه فطر من حنين
وغرفتي القاتمة صدأت بها كل أشيائي حتى مرآتي أصيبت
بمتلازمة الانكسارات..
بقلمي: عبد العزيز
سلاك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق