في لوعة و أنا مشتاقة../ بقلمي/ بهيجة عبدو

في لوعة و أنا مشتاقة..

أدرك أن أشواقي أشهى من شهد العسل..

أدرك أن القصيدة التي تلاحقني بظلال الفجر أميرة و عجربة، هي بدلالهأ، لأنها ترسم ملامح وجهك الوسيم، ببسمتها الرقيقة، والعطر الذي تفيض منه رحلة عمر مليئة بالأحلام العاشقة

همس القلب الجلي..

والليل الذي علم الروح كيف تسهر بروح السحر، حتى الفجر..

آه .. من نبض القلوب

ومن رقص الكلمات

حين تعي أن الورد الفاتن، يزهر بالحلم حينما تشاء روحي، و حينما تشاء الأقدار..

فإن همسي هو همسك.. 

همسي لقاء فاض بالحنين..

طريق أضن أنها طويلة.. 

علمتني همس المشاعر.. 

همسي.. أنشودة لعشق يدوم..

 بقلمي: بهيجة عبدو