(((( أكرم
الخلق ))))
حسبت الكرم والجود من
الأحرار
حتى علمت أن لهما بالكون سيدا
هو المعطاء كمن لايخشى الإفتقار
كريم الخصال وكان يدعى محمدا
ذاك النبي العظيم شاقق الأقمار
كان على الكرم و الجود مسيدا
لطيف العشرة تسر لرؤيته الأبصار
كأنه البدر في طلعته إن بدا
يبهر بعطايها فليس لكرمه إختصار
فهوا الكريم المحمود وهو أحمدا
يجود كما تجود السماء بالأمطار
وليس لجوده يومآ هتان أو ندا
كسيل ترتوي من مصبه الأنهار
فهو الكريم إن أردت أن تسردا
حتى علمت أن لهما بالكون سيدا
هو المعطاء كمن لايخشى الإفتقار
كريم الخصال وكان يدعى محمدا
ذاك النبي العظيم شاقق الأقمار
كان على الكرم و الجود مسيدا
لطيف العشرة تسر لرؤيته الأبصار
كأنه البدر في طلعته إن بدا
يبهر بعطايها فليس لكرمه إختصار
فهوا الكريم المحمود وهو أحمدا
يجود كما تجود السماء بالأمطار
وليس لجوده يومآ هتان أو ندا
كسيل ترتوي من مصبه الأنهار
فهو الكريم إن أردت أن تسردا
صائغ القوافي الشاعر
فهد بن عبدالله الصويغ
19-2-2017
فهد بن عبدالله الصويغ
19-2-2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق