ومـثـقـلـةٍ بـالشـــوقِ قــدَّت حِبَـالَهـا
ولــم تـرقبِ الأيـــامُ سعـــداً حَبَــا لهـا
.
أقامت حصــونــاً للهيــــامِ وأحضرت
دروبَ النَّــوى والهجـرِ تنوي قتالَها
.
فذاقت همومَ العيشِ مُرَّاً وذا الهوى
يعسكـــرُ بــالأحــزانِ دومــــاً حيالَها
.
شعر : شرف أحمد عبدالناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق