((ما بعد العاصفة))
تعلقت
بك كآخر مسمار في تابوت الوهم
وحين جرفني يم الضياع
علقت بخلجانك
كما خرقة مزقتها رياح الفقدان
على أسلاك الفراغ بقيت ملتصقا
أواري عرائي كجمر يدثر برماد..
حين هاجت مسغبة أشواقي
غريبا خارج حدود عينيك
داهمني المساء كفرس بعيدا عن مربضه
يصهل يقطع أوتاد..
وكسجين وحيدا أعض بأنياب الخيبة
أخطط الوجع على جدران قلبي
بفحم الحزن امتلأت شغافي وبداخلي
غيابك يعتصر الاحشاء
وعلى المحيا طلاني لون السواد...
وحين جرفني يم الضياع
علقت بخلجانك
كما خرقة مزقتها رياح الفقدان
على أسلاك الفراغ بقيت ملتصقا
أواري عرائي كجمر يدثر برماد..
حين هاجت مسغبة أشواقي
غريبا خارج حدود عينيك
داهمني المساء كفرس بعيدا عن مربضه
يصهل يقطع أوتاد..
وكسجين وحيدا أعض بأنياب الخيبة
أخطط الوجع على جدران قلبي
بفحم الحزن امتلأت شغافي وبداخلي
غيابك يعتصر الاحشاء
وعلى المحيا طلاني لون السواد...
بقلمي:
عبد العزيز سلاك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق