حُبُّ
العروبةِ
.
أنفـقـتُ فــي حُبِّ العـروبةِ ثروتي
فجمعــتُ آهــاتٍ مــن اللكمــاتِ
.
أذنبتُ إذ أحبـبـتُ قـومـي يـا تُرى
أم أنـنـي فــــردٌ غــريـبٌ عــاتِ
.
مـاذا جنيتُ وقـد عشقتُ عروبتي
ومـلأتُ إذ طـرِبَ اليراعُ دواتي
.
وكتبتُ مـن شـوقِ الفـؤادِ قصيدةً
ورأيتُ في لحنِ البحـورِ حياتي
.
لكـنـنـــي وإذا تعــالت صــرخـتـي
أيقـنـتُ يــومَ ولادتـي ونجــاتي
.
فاليسرُ بعــد العسـرِ يأتي مسرعاً
قــولُ الحكيــمِ بمحكــمِ الآيــاتِ
.
فهي العروبةُ ما حلمتُ بصحوتي
أنـي أهــيــمُ بغيــرهـا وسُبــاتي
.
شعر : شرف أحمد عبدالناصر
.
أنفـقـتُ فــي حُبِّ العـروبةِ ثروتي
فجمعــتُ آهــاتٍ مــن اللكمــاتِ
.
أذنبتُ إذ أحبـبـتُ قـومـي يـا تُرى
أم أنـنـي فــــردٌ غــريـبٌ عــاتِ
.
مـاذا جنيتُ وقـد عشقتُ عروبتي
ومـلأتُ إذ طـرِبَ اليراعُ دواتي
.
وكتبتُ مـن شـوقِ الفـؤادِ قصيدةً
ورأيتُ في لحنِ البحـورِ حياتي
.
لكـنـنـــي وإذا تعــالت صــرخـتـي
أيقـنـتُ يــومَ ولادتـي ونجــاتي
.
فاليسرُ بعــد العسـرِ يأتي مسرعاً
قــولُ الحكيــمِ بمحكــمِ الآيــاتِ
.
فهي العروبةُ ما حلمتُ بصحوتي
أنـي أهــيــمُ بغيــرهـا وسُبــاتي
.
شعر : شرف أحمد عبدالناصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق