أتجرَّعُ الكأس
يتلوهُ الآخر
في ليلةٍ ماطرة
صاخِبةٌ بالذكريات
مُلبَّدة
من ماءٍ و تُراب!
ما بالُها؟
عُصفورةٌ
حبيسةُ العُش
تئنُّ في اغتراب
تقاوم
تُغرد بين السحاب
أ هذهِ أخيِلَة ؟
تمتزجُ الدموع
بِأمطار السَّماء !
تهتزُّ في الخاصِرةِ
بعضُ الكلمات
تنثُر حرفاً في القصيدة
حِكايتُهُ:
مِن سُباتٍ
إلى سُبات!
و أحلم
بزورقٍ خشبي
على صفحة ماء
بقصيدةِ حُب
و وردةٍ في كتاب
بمعطفٍ دافئ
و بندولة
أرى بها قصوراً
و البرايا غياب
تهطلُ أيقونة
من الحلم أمنيات
و بالصبر
أعرف الأبواب
أغني
أصفق
في حفلٍ راقص
مع أنفاسي
و الهواء
و كأنَّ السُّبات لا يكفي
في وطن الضباب
أن تكن في أرضك
نعمة
و إن كنت أمام البيت
و البيت للأغراب
أن تكن في أرضك
جنَّة
و إن كنت غُصناً
في شجرة
و لكن أنت هُنا
من ماءٍ و تراب
يتلوهُ الآخر
في ليلةٍ ماطرة
صاخِبةٌ بالذكريات
مُلبَّدة
من ماءٍ و تُراب!
ما بالُها؟
عُصفورةٌ
حبيسةُ العُش
تئنُّ في اغتراب
تقاوم
تُغرد بين السحاب
أ هذهِ أخيِلَة ؟
تمتزجُ الدموع
بِأمطار السَّماء !
تهتزُّ في الخاصِرةِ
بعضُ الكلمات
تنثُر حرفاً في القصيدة
حِكايتُهُ:
مِن سُباتٍ
إلى سُبات!
و أحلم
بزورقٍ خشبي
على صفحة ماء
بقصيدةِ حُب
و وردةٍ في كتاب
بمعطفٍ دافئ
و بندولة
أرى بها قصوراً
و البرايا غياب
تهطلُ أيقونة
من الحلم أمنيات
و بالصبر
أعرف الأبواب
أغني
أصفق
في حفلٍ راقص
مع أنفاسي
و الهواء
و كأنَّ السُّبات لا يكفي
في وطن الضباب
أن تكن في أرضك
نعمة
و إن كنت أمام البيت
و البيت للأغراب
أن تكن في أرضك
جنَّة
و إن كنت غُصناً
في شجرة
و لكن أنت هُنا
من ماءٍ و تراب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق